ساتر العار

هل تجدين نفسك تكافحين الخزي أو العار في حياتك ؟ العار لا يميز ؛ إنه يهاجم كلّ واحدٍ فينا، بغض النظر عن خلفياتنا أو عمرنا أو من أين أتينا؛ فالعار مُتستّر يجعلنا نريد الاختباء وأن نصبح غير مرئيين معه. إنّه يعيقنا ويجعلنا نشعر وكأننا لسنا كافيين. إنه يُقّوّض ثقتنا ويذكرنا بكلّ عيوبنا. الخزي في حياتنا يحتاج الى أن يتقابل مع ساتر العار. سواء أحببنا الاعتراف بذلك أم لا ، إنَّ قوة العار تؤثر علينا جميعًا. وتسعى إلى منعنا من عيش الحياة المليئة بالإيمان التي خططها الله لنا. فبدلاً من أن نعيش إمكاناتنا ، فإنَّ العار يختفي وراء الندم وانعدام الأمن والشك. في هذه الدراسة التي تستغرق أربعة أسابيع ، سوف نستكشف إحدى عشرةَ قصةً لشخصيات مختلفة من الكتاب المقدس، ونرى كيف يقاوم الله العار في حياتهم كما في حياتنا أيضًا. كان الله هو ساتر العار النهائي في ذلك الوقت ولا يزال حتى الآن . أنتِ لستِ عبدة لقوة العار في حياتك. الله يمكن أن يزيله من خلال قوته. وفي هذه الدراسة ، سنوضح لك كيف . انضمي إلينا عبر الإنترنت في هذه الدراسة التي تستغرق أربعة أسابيع أو على تطبيق Love God Greatly. ستجدين هناك محتوى "ساتر العار" مطابقًا في كلا المكانين من خلال مدوناتنا يوم الإثنين ، والأربعاء ، والجمعة ، ورؤى أخرى من خلال عبادتنا اليومية ، ومجتمعًا محبًا لتشجيعك بينما نحارب معًا قوة العار ونحتضن الحرية التي نجدها في المسيح ومن خلاله - فهو ساتر العار النهائي !